واشنطن - أ ش أ
نجح فريق من العلماء الأمريكيين عن طريق الهندسة البيولوجية فى استنباط مبيض صناعي لديه القدرة على إفراز الهرمونات بنفس النسب التي يتم إفرازها في المبيض الطبيعي.
وأشارت التجارب المعملية الأولية التى أجريت على هذا المبيض المستنبط قدرته على إفراز هرموني "الاستروجين" و"البروجيسترون" ما يشكل بديلا آمنا للهرمونات التعويضية للسيدات في مرحلة سن اليأس عند تناول هذه الهرمونات كعلاج هرموني تعويضي.
ولا تقتصر وظيفة المبيض على إنتاج البويضات فحسب بل أيضا تفرز الهرمونات الجنسية الهامة لصحة المرأة وسلامة عظامها وقلبها, وتعاني السيدات في سن اليأس واللواتي تم استئصال مبياضهن من العجز عن إفراز الهرمونات الجنسية الهامة ما يؤدي بدوره إلى عواقب صحية وخيمة من بينها تزايد معدلات فرص الإصابة بهشاشة العظام وأمراض القلب.
وأوضح العلماء أنه في حين أن العلاج بالهرمونات البديلة المعتمدة على العقاقير يمكن أن يساعد على تخفيف حدة هذه الأعراض إلا أنه غالبا لا ينصح باستخدامه على المدى الطويل لزيادة مخاطرا الإصابة بأمراض القلب أو سرطان الثدي.
وأشارت التجارب المعملية الأولية التى أجريت على هذا المبيض المستنبط قدرته على إفراز هرموني "الاستروجين" و"البروجيسترون" ما يشكل بديلا آمنا للهرمونات التعويضية للسيدات في مرحلة سن اليأس عند تناول هذه الهرمونات كعلاج هرموني تعويضي.
ولا تقتصر وظيفة المبيض على إنتاج البويضات فحسب بل أيضا تفرز الهرمونات الجنسية الهامة لصحة المرأة وسلامة عظامها وقلبها, وتعاني السيدات في سن اليأس واللواتي تم استئصال مبياضهن من العجز عن إفراز الهرمونات الجنسية الهامة ما يؤدي بدوره إلى عواقب صحية وخيمة من بينها تزايد معدلات فرص الإصابة بهشاشة العظام وأمراض القلب.
وأوضح العلماء أنه في حين أن العلاج بالهرمونات البديلة المعتمدة على العقاقير يمكن أن يساعد على تخفيف حدة هذه الأعراض إلا أنه غالبا لا ينصح باستخدامه على المدى الطويل لزيادة مخاطرا الإصابة بأمراض القلب أو سرطان الثدي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق